الثلاثاء، 8 مارس 2011











اتجشم السهر باحتراق
الانتظار ولا ينصهر إلا أنا يا فيروز !
مذ داست عيناي رمال صفراء
يملئها صفير الريح
صرت والأرق صنوان ..!!

وأقسى اللحظات مختبئه هناك ..
بين الأغصان الصفراء المتيبسة
على وجه الطريق!

هنا تُحكي قصة حقيقة ..
حيث تذكِرنا جدران المكان
بأسى لا ينتهي
وتنتحب في ذكرى اللقاء ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق